انضم إلى الحملة
كن جزءًا من التغيير وصوّت لمستقبلٍ تستحقه.
أوافق على معالجة البيانات الشخصية وأوافق على اتفاقية المستخدم وسياسة الخصوصية
كن جزءًا من التغيير وصوّت لمستقبلٍ تستحقه.
أوافق على معالجة البيانات الشخصية وأوافق على اتفاقية المستخدم وسياسة الخصوصية
هو أحد الأســــــماء البارزة في قطاع الصناعة والبنـاء في العـــــــراق، يجـــــــمع بين خبرة واســـــعة في إدارة المشــاريع الصـناعية والتطوير العقاري، والتزام راسـخ بالعـمل الاجــــتماعي والإنســـاني. وُلد عــام 1991 في بغداد لأســــرةٍ عريقــة في قطــــــــــــاع الصـــناعة الوطنـية، حيـث نشــــأ في بيئة تمزج بين الأصالة العشـــــائرية والرؤية المؤسساتية الحديثة، مما شـكّل شخصيته القيادية في محيطه، ودفعــــه إلى النجــاح في مجالات متعددة على مســــــاحة الوطن العراقي والعربي.
حصل على بكالوريوس في هندسة شبكات الحاسبات من جامعة دجلة عام 2016، وبدأ مسيرته العملية مبكـــراً في مصنع البركة للبلاستيك، حيث أسهم في تطويره ليصبح علامـة بارزة في السوق المحـلي والإقليمي. وسّع نشـــاطه في قطــــــاع البنـــاء والتطــوير العقـــــاري، حـــــيث أســـــس شركة خيرات البركـة للمقاولات ثم شركة خام للتطوير العقاري والاستثمارات، مشـــــاركاً بفاعلية في النهضة العمرانية التي يشهدها العراق منذ عام 2021.
إلى جانب نجاحـــاته في القطاع الخاص، كان للمهندس علي عبد الأمير الكعبي دور بارز في العمل الاجتماعي والوطــــني، حيث كان من أوائل المســــــــتجيبين لنداء المرجعية للجهــاد الكفائي عام 2014، وأســـهم في تأسيس هيئــــة دعم المقاومة المنبثقة عن رابطة بني كعب لدعم الجهد الحربي. كما يشغل حالياً منصـــب نائب مدير مؤســـــسة نداء العـــــراق للإغـاثة والتنمـــية، التي تُعنى بمســــــاعدة العوائل المتعففة والفئات المهمشة، بالإضافة إلى إشرافه على تنظيم قوافل الإغاثة العراقــية لمســــاندة الشــــــعب اللبناني خــــــلال العدوان الإسرائيــــــلي عام 2024.
يُعد المهندس علي الكــــعبي من القيـــادات الشـــــــابة التي تدمــــج بين الرؤيـــة الاقتصادية الاصلاحـــية والمصلحــــــة الوطنية، وتقدم نموذج نجــــــاحٍ شخصي مُلهم، حـــــيث يطمح إلى تعـــــزيز الاقتصاد الوطني وتمكين الشـــــباب عبر دعم المشـــاريع الريادية والاستثمار في قطاعات حـــيوية، والارتقاء بالأداء التشريعي والإداري للبــــــلاد.